قاعة مقصورة الطائف
زمن جديد من الإبداع والمنافسة حان وقته الآن بافتتاح المقصورة للإحتفالات والمؤتمرات بالعاصمة الرياض.
فالابداع مطلب سعينا طيلة سنوات ماضية نفتش عنه للظفر بأسبابه حتى في أدق التفاصيل فنحن في زمن لا مجال فيه إلا للإبداع.
أما المنافسة فهو شعار نرفعه ليرفرف بمضمونه فوق أبراج المقصورة ليكون للمناسبة وقتها وللفخامة مكانتها وللضيافة أصولها، وكل الأنظار متجهة الآن إلى المقصورة.
قاعة قرطبة
ـــــــــــــــــــ
تتألف من عناصر متعددة منها قاعة الرجال التي تتسع لسبع مائة مزودة بأحدث التقنيات، ويتميز التصميم الداخي بالأقواس الأندلسية التي تمثل عنصراً جمالياً بواجهاتها الأربع فهي تقابلك بالمنظر نفسه من أي جهة.
كما تتمير القاعة بديكوارات متميزة ومعلقات وأضواء وتيجان وقبب تشكل أحد أهم المكونات الداخلية للقاعة.
بالإضافة إلى القبة السماوية لتكون بذلك المكان الأنسب من حيث الجمالية وهدوء الأجواء الداخلية بديكوراتها ذات الحركة المتميزة
قاعة أشبيلية
ـــــــــــــــــــ
تشكل العنصر الثاني في المقصورة وتتسع لأكثر من ستمائة شخص وقد صممت بشكل منحني الجانبين ليكون توجه جميع الجالسين نحو البؤرة، المكان الأهم في القاعة.
وتتميز ببرندات تطل على القاعة في منسوب علوي.وهناك درج في مقدمة الصالة يجعل الجو الداخلي أكثر جاذبية وتجديداً.
كما يتميز بثمانيات متداخلة تكمل حركة الفراغ بأضوائها وزخارفها وعناصرها الجمالية.
وتتميز القاعة أيضاً بوجود مكان راقي لتجهيز العروس صمم بشكل مميز ليتناسب مع أهمية المناسبة وفخامة المكان. إضافة إلى وجود مدخلين أحدهما لكبار الشخصيات تزينها الشلالات بتكوين رائع.
قاعة غرناطة
ـــــــــــــــــــ
المخصصة للطعام وهي أحد العناصر الرئيسية في المقصورة، تشكل حلقة الوصل بين عناصر المشروع وقد صممت لتكون متداخلة مع الطبيعة على مستويين أحدهما في الأرضيات من خلال عنصر الماء ليشكل جمالية رائعة من خلال النوافير والأضواء وتداخل الماء مع الإنارة على
والآخر الفتحات السماوية والقباب التي تجعل التواصل موجوداً مما يعطي الفراغ جمالاً وروعة لتناغم عناصره ومكوناته، كما يمكن تقسيم الفراغ الى جزئين بحيث يمكن خدمة ضيوف القاعتين في الوقت نفسه من خلال قوائم الطعام المتنوعة التي يقدمها فريق فندقي محترف أختير بدقة وعناية تجعل التجربة بإذن الله فوق مستوى النجاح.
